يعد الركض من أجل قضية خيرية سببًا مهمًا أيضًا وراء قيام العديد من الأشخاص بإدارة الماراثون، إن تشغيل عشرات الأميال يعد إنجازًا هائلاً، ولكن القيام به من أجل الأعمال الخيرية يجعله مجزياً بشكل مضاعف، توفر معرفة أنك تعمل من أجل الأعمال الخيرية حافزًا إضافيًا، سواء أثناء مرحلة التدريب أو في اليوم، لأنك ببساطة لن ترغب في إسقاط أعمالك الخيرية أو أنصار جمع التبرعات لديك.
شارك مركز سعيد أسعد فخري للتنمية الثقافية في ماراثون بيروت ١٣ تشرين تشرين الثاني ٢٠١٦
و ماراثون بيرون ١٢ تشرين الثاني ٢٠١٧